ماذا تقرأ الآن...؟؟

مرحباً..،

هذا السؤال موجه للطبقة القارئة..،

ماذا تقرأ الآن..؟

نريدك أن تحدثنا عن الكتاب الَّذي تقرأه الآن..
أو الَّذي أنهيت قراءته مؤخراً..،

مرحباً فُرات ..

حالياً .. أنا بين يدي رواية الخيميائي لـ باولو كويلو
من روائع الأدب العالمي
تتحدث عن راعٍ اسمه سانتياغو مضى للبحث عن حلمه المتمثل بكنز
مدفون قرب أهرامات مصر ،، التقى بالملك ملكي صادق الذي أخبره عن الكنز
وصل لـِ مصر وكانت توجهه طوال الرحلة إشاراتٌ غيبية
وفي طريقه للعثور على كنزه الحلم ، أحداث كثيرة تقع كل حدثٍ
منها استحال عقبةً تكاد تمنعه من متابعة رحلته ، إلى أن يجد الوسيلة التي
تساعده على تجاوز هذه العقبة .
يبحث عن أسطورته الشخصية ، إلى أن يلتقي الخيميائي عارف الأسرار العظيمة
الذي يحثهُ على المضي نحو كنزه
وهكذا تتلخص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها الملك لـ سانتياغو
" إذا رغبت في شيءٍ ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك "

قرأتها قبل .. بس لروعتها الواحد مايمل منهآ

وبس أنتهي منهآ .. ببدأ بـ هيفاء تعترف لكم
لـ خولة القزويني ؛

لم تخبرينا .. ماذا تقرأين الآن ؟

شُكراً جزيلاً

سلام

أهلاً الحوراء..،

أقرأ الآن أيضاً رواية الخيميائي ولازلت في المنتصف ^^

قبل يومين أنهيت كتاباً بعنوان
" كيف تفهم شخصيتك وتتخلص من سلبياتك "

الكتاب جميل جداً يحتوي على مجموعة من الاختبارات التي تساعد
القارئ على اكتشاف مواضع الضعف في شخصيته
وتقويمها أيضاً..،

وقرأتُ أيضاً رواية الزنبقة السودآء.."
للكآتب الفرنسي :~ ألكسندر دومآس..,

تحكي الرواية عن زارع زنابق هولندي ثري شاب يدعى بـ كورنيليوس فآن بيرل ..
,,عشق الازهآر كثيرآ وخآصة الزنآبق..
كآن يعمل عى استنبآت نوع جديد من الزنابق حيث خصصت جائزة لمن يستنبت زنبقة سوداء..
ووجد فآن بيرل أنه قد استنبت بصيلة الزنبقة السوداء ولكنه سرعان مازج في السجن
بسبب تهمة لم يرتكبها..ولكنه مع ذلكـ لم يفقد الامل وزرع الزنبقة في السجن بمساعدة من ابنة حارس السجن روزا ..
وبعد صعآب كثيرة ,,استنبتت الزنبقة السودآء وفاز فآن بيرل وروزآ بجآئز المئة ألف غيلدر ..>
وتزوجآ وعاشآ حيآة سعيدة..||

^^ ملخص الرواية منقول..،

اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم،،

سُعدت كثيراً لجمال الفكرة يافرات،، وسُعدت أكثر بأننا نملك الكثير من القارئات المميزات ،،لنحظى بمجتمع راقي متميز...

أما عني أنـــا،،فـ حالياً لاأقرأ شيء لإزدحام الخيرات..

ولكن قبل أسبوع تقريباً أنهيت قراءة كتاب (بيني وبينك حكاية) للكاتبة المميزة بأسلوبها الرائع (خولة القزويني)..

حيث كان يتناول حكايات متعددة لأناس متزوجين ،،ضاعوا بين مشاعرهم مع أزواجهم وزحام الحياة المرة ،،وانشغال أزواجهم عنهم،،بعيداً عن الانسجام والحميمية ،، ولكن براجحة العقل يستطعن أن يرجعن أزواجهن الى حيث كانوا يسكنون من قبل ،، في قلب القلب..

وأتمنى أن يعاجلني الوقت بكتاب أفضل ..

أما عن الرواية المميزة (الخيميائي) قرأتها وأُعجبت بروعة الفكرة..وقد أسترجع قرائتها عدة مرات ان شاء الله...

تحية من سماء الرحمان لكنْ..